عانت مكاتب السياحة والسفر من خسائر أوصلت السكين للعظم، وأفلس عدد كبير منها،  ومن بقي سرَح معظم العاملين لديه ، بالرغم من انفتاح العديد من الدول واستقبالها للسياح إلا أن مطار الكويت هو المعرقل للحركة، معظم المواطنين تلقوا الجرعتين و يحق لهم السفر لكن التعقيدات والإجراءات قد تفسد عليهم الموسم، الحاجة إلى تقدير مصالح الأعمال تتطلب تخفيف القيود المبالغ فيها، من يعوض تلك الخسائر التي تحملها قطاع الأعمال الصغيرة؟ .. «شوية إحساس».