للأسف فإن هناك من يستخدم بعض المحكومين في عشرات القضايا والهاربين لبث الأخبار الكاذبة التي تشوه سمعة الأبرياء.. و مما يزيد الأمر سوءاً أن الكثير من الناس تصدقهم وتتابعهم.
هناك من يسرب لهم المعلومات الصادقة والكاذبة وهم مثل الهواتف العمومية يتكلمون بقدر ما يلقي فيهم من نقود..  على مستوى العالم لاتُصدق الأخبار إلا عندما يذكر قبلها المصدر. 
«يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ»..
الأخبار التي تنقلها وسائل الإعلام الرسمية هي الموثقة و ما عداها لايُؤخذ به.