وفق القرار المعتمد من مجلس الأمن الدولي بشأن إنشاء قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار في قطاع غزة، سيتم تشكيل تلك القوة من عدة دول تحت قيادة موحدة يقبلها مجلس السلام بما يتفق مع القانون الدولي ، وبالتأكيد لن تشارك قوات من أي دولة يرفضها الاحتلال حسب ما أعلن أكثر من مرة.
قرار مجلس الأمن الدولي حظي بتأييد 13 عضوا وامتناع روسيا والصين عن التصويت، رغم أن القرار نص على ضرورة إصلاح السلطة الفلسطينية وإحراز تقدم في إعمار غزة وتنميتها وتهيئة الظروف بما يتيح للفلسطينيين إقامة الدولة .. 
فهل ستشهد غزة استقراراً؟!