رغم ما تمر به فلسطين من أحداث جسام، ومؤامرات صهيونية أميركية غربية مستمرة للنيل من حقوقها وشعبها وأرضها ، إلا أن أبنائها أبوا إلا أن يشاركوا في دورة الألعاب الأولمبية في باريس كغيرهم من شعوب العالم.
لا شك أن تمثيل دولة فلسطين في هذا الحدث الرياضي العالمي يعد انتصارا للفلسطينيين عموما ولهل غزة على نحو خاص، حتى لو كانت المشاركة بعد قليل أو في لعبات محدودة.
لا نشجع على استغلال الرياضة في السياسة أو الخلط بينهما، لكن لعلها فرصة لإلقاء مزيد من الضوء على أزمة غزة التي استفحلت وبدت عصية على حلول البشر.