ونحن مقبلون على عام دراسي جديد،، هل ما زلنا نسير على نفس النهج السابق والذي أجمعت الدراسات على فشله في مستوى مخرجاته. أما آن الأوان في إعطاء القطاع الخاص دوراً أكبر ودعماً أكثر لتحقيق قفزة في التعليم.. بدلاً من إنفاق المليارات على التعليم الحكومي يمكن تقليل الميزانيات وتسليم مواقع المدارس بنظام «بي أو تي» للمؤسسات التعليمية وتشجيعها بالدعم وفق مخرجاتها التعليمية..  جربنا التعليم في المدارس الحكومية لعقود خلت ولم نر أي تقدم في مستوى الطلبة، بل تحولت الأمهات إلى مدرسات إجباراً.
 تكلفة التراجع عن الخطأ أقل بكثير عن الاستمرار فيه.. الأمر محتاج لفة.