حادث دهس مؤسف تعرضت له احدى بناتنا الطالبة بالمرحلة الثانوية في منطقة مبارك الكبير، ما أدى إلى وفاتها يرحمها الله.
التفاعل السريع الذي أبداه وزير التربية والقيادات الأمنية في التعامل مع الحادث، يؤكد أن التحقيق سيوضح الحقائق ويعاقب المهمل او المقصر أيا كان ولا شك لدينا في ذلك، لكن الملاحظ مؤخرا في محيط مدارسنا، يبين أننا بحاجة الى إعادة هيكلة دور الأخصائي الاجتماعي ، والتعامل مع الطلبة والطالبات بنهج مختلف عما اعتادوا عليه حماية لهم وللمجتمع.