الخارجية الأميركية أعلنت عن إلغاء 6 آلاف تأشيرة للطلاب خلال 7 أشهر فقط ، وذلك نتيجة حملة ممنهجة لإدارة ترامب ضد هؤلاء الطلاب باعتبارهم ناشطين معادين للسامية، بعد مشاركتهم في احتجاجات طلابية واسعة ضد حرب الإبادة الصهيونية تجاه الفلسطينيين في قطاع غزة.
الإدارة الأميركية الداعمة للكيان المحتل بلا حدود لم تكتفي بذلك بل ذهبت إلى مطاردة المتعاطفين مع الفلسطينيين في الداخل الأميركي ، واعتقال كثير من الطلاب لترحيلهم، ولم تهتم بالمنظمات الدولية المنددة بهذه الإجراءات المخالفة للقانون والدستور الأميركي