18 مواطنا فلسطينيا لقوا حتفهم غرقاً، خلال محاولة التقاط المساعدات التي أسقطت جوا على قطاع غزة، ولكنها سقطت في البحر، إنها حقاً مأساة إنسانية ، كارثة غير مسبوقة، تحدث منذ السابع من أكتوبر أمام مسمع ومرأى العالم كله دون رد فعل رادع للمعتدي.
ورغم قرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار في القطاع ، إلا أن الاحتلال المجرم ما زال يتجاهل القرار ، ويتفنن في استهداف الأطفال والنساء بدم بارد.
كافة التقارير الدولية والأممية والإعلامية تؤكد أن الصهاينة يرتكبون إبادة جماعية في غزة .. فإلى متى الصمت ياعالم؟!