للأفعال أثر أكبر من الأقوال، الخطوات التي تتخذها الدولة ضد المعتدين على المال العام تبشر بعهد جديد ومستقبل مشرق للبلاد، الإصلاح صعب، وهناك متنفذين سيواجهونه حتماً  ولكن دور القيادة الحكيمة في عدم الاستجابة  لهم أو التأثر بضغوطهم ، من بداية العهد وعلامات البركة واضحة ، وأسعدت أهل الكويت الشرفاء .. « قطع المسباح من الشاهد العود يسقط باقي الخرز تباعاً».