قرار منع كبار السن من الآباء والأمهات الذين تجاوزوا الخامسة والسبعين، من السفر بسبب عدم تغطية شركات التأمين لهذه الأعمار في سوء تقدير لهذه الفئة التي تستحق الاحترام.
حرمانهم قد يتسبب بحرمان أسر كاملة من السفر لعدم قدرتهم على ترك الأجداد دون معين. إذا تم إحصاء هؤلاء «أطال الله أعمارهم»، فلن يتجاوز عددهم ألف حالة، فما المانع أن تتحمل الدولة علاجهم في حال إذا ما أصيبوا بمرض ما. 
الحكومة تهدر المليارات على الدول التي لاتسدد وتعجز عن علاج مواطنيها من كبار السن.
 القرار فيه إجحاف بحق من خدموا بلادهم لسنوات طوال !