11 عاماً من القطيعة والتوتر في العلاقات بين مصر وتركيا، ورغم ذلك اتفق البلدان الشقيقان على إذابة الجليد والتوافق لصالح الشعبين المصري والتركي ولصالح المنطقة بلا شك.
فكل من مصر وتركيا بلدين كبيرين ولهما ثقلهما وتأثيرهما ، وإن استمر التعاون والتوافق والتنسيق فيما بينهما وبين مجلس التعاون الخليجي، فلا شك أن وضع المنطقة والكثير من القضايا الشائكة فيها ستجد طريقها الى الحلول الناجحة والانطلاق الى آفاق أرحب تحقيقا لطموحات وآمال شعوبنا العربية.. نأمل المزيد من التوافقات والتعاون لحل قضيتنا الأولى «فلسطين».