استمرار الهيئة العامة للبيئة، لاستزراع نبات المانغروف في المحميات، يأتي في ظل حملاتها من أجل التصدي للمتغيرات المناخية، كما أنها تسهم في نشر الوعي البيئي بين الجميع.
زيادة الرقعة الخضراء في البلاد، تحتاج إلى تضافر جهود مؤسسات الدولة
وتعاون القطاع الخاص والفرق التطوعية و المجتمع المدني.
إعادة تأهيل البيئة والتخضير وتعزيز الدعم التوعوي البيئي لمؤسسات الدولة وأفراد المجتمع، يحتاج إلى حملات كثيرة لزيادة الوعي بأهمية ذلك. فنبات المانغروف له آثاراً إيجابية في التصدي للمتغيرات المناخية وحماية السواحل من عوامل التعرية فضلاً عن إثراء التنوع الإحيائي وموارده الطبيعية وتنقية المياه من الملوثات.
المتغيرات المناخية الحاصلة في كثير من دول المنطقة والعالم تستوجب  استزراع النباتات وترشيد استخدام الموارد الطبيعية لتحقيق الاستدامة وخفض التلوث في البلاد.