تشكيل غرفة عمليات لمتابعة أوضاع المواطنين المتواجدين حاليا في لبنان، والوقوف على تطورات الأوضاع هناك عن كثب، أمر مقدر لحكومتنا، فالاهتمام بالمواطن سواء في الداخل أو الخارج من أولى الأولويات، وفي المقابل على جميع المواطنين الراغبين في السفر الى لبنان او الموجودين هناك حاليا سرعة التجاوب مع السفارة الكويتية التي تقوم بحصر الأعداد حاليا ،والعودة سريعا قبل أن تتطور الأحداث إلى حرب مفتوحة بين الاحتلال الصهيوني وحزب الله اللبناني... حفظ الله الكويت والكويتيين أينما كانوا.