زيارة سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد أمس إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة، ومباحثاته الرسمية مع سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في جدة، وهي أول زيارة خارجيه بعد تولي سموه منصبه، إنما تؤكد بما لا يدع مجالا للشك مدى عمق العلاقات الأخوية الوثيقة بين البلدين الشقيقين قيادة وشعباً.
التعاون والتنسيق المستمر بين الكويت والمملكة سوف يتزايد خلال الفترة المقبلة في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية، والمشروعات المشتركة التي تخدم الشعبين ستجد طريقا سريعا الى التنفيذ في ظل الحرص المشترك على إنجازها.
نقولها مجددا ونكررها دائما .. الكويت والسعودية "عينين في رأس" .