في الحلقة النقاشية التي نظمتها  مجموعتي «متضامنون من أجل التعليم» و  «التعليم أولاً»، أكد المشاركون على أهمية العودة للمدارس بسبب الضرر الكبير الذي تعرض له الطلبة جراء الانقطاع عن الدراسة.
 الجميع حريصون على حياة الطلبة وحمايتهم من التعرض للوباء، لكن الاهتمام بالاشتراطات الصحية والتباعد يحميان الطلبة. معظم الدول وعددها 164 بعد أن أوقفت التعليم المباشر، أعادته بشكل طبيعي ما عدا ست دول منها الكويت. التشدد والضبابية في اتخاذ القرار يدلان على خوف وزارتي التربية والصحة من تحمل المسؤولية.
 المدارس الخاصة بدأت  «بالأكل من اللحم الحي» والمسؤولين المعنيين يقلبون رؤوسهم مخافة من اتخاذ القرار. 
الأطفال أمانة في أعناقنا ومستقبلهم بين أيدينا، فلنبادر إلى إخراجهم من هذا الوضع الكارثي.