جريمة القرن التي نفذها نظام الأسد بإطلاق المواد الكيماوية على الأبرياء،  التي راح ضحيتها 1500 مسلم بريء بعد أن أطلق المجتمع الدولي يده ليعبث بالأرواح دون رقيب أو حسيب. من يثق أو يعتمد عليهم لايعرف أنهم ينافقون في تطبيق قوانين حقوق الإنسان إلا على دولهم و أما المسلمين فلا. صمتهم متوقع، لكن الصمت العربي هو الغير متوقع. الشعب السوري العربي المسلم قادر على إزاحة هذا الكابوس إذا وُجد الدعم. للأسف فإن الخونة العرب لاهم لهم إلا حماية الكيان الصهيوني. 
لا عزاء لأهلنا بعد الله إلا بنصرة المسلمين.