المفتونون بما بلغته الصين من تطور على مستوى الانتاج الصناعي من الواجب عليهم التعرف على الوضع المزري لشعوبها. وما يعنينا في المقام الاول أهلنا المسلمون الإيغور ، الحكومة الفاشية حولت الشعب إلى تروس في عجلة الانتاج و يعيشون في أسوأ الظرف.
معظم الشعب مدمن للخمور ومعزول عن الحياة الحرة الكريمة بينما يعيش كبار اعضاء الحزب حياة مرفهة . و ما تمارسه هذه الدولة الخبيثة من حرب اقتصادية عبر انتاج سلع رخيصة حتما ستفلس الكثير من الصناعات و تخرجها من السوق.
سكوت العالم عن مواجهة هذا الاستعمار الاقتصادي سيكون كارثة مستقبلية. الصينيون لا دين لهم و لا أخلاق .«احذروهم ».