2024 كان عاما حافلا بالأحداث المحلية والإقليمية والدولية ، مر على العالم بآلامه وأحزانه ، وكان لمنطقتنا نصيب الأسد من المشهد المؤلم، أكثر من تضرر كان أهلنا في قطاع غزة المدمر، وما زال الاحتلال الصهيوني المجرم يعيث فسادا وتدميرا بلامبالاة منقطعة النظير.
الشعب السوري كان على موعد مع الخلاص من القاتل المجرم الأسد، وغاب عن المشهد أيضا أسماء بارزة ظلت طويلا على الألسنة مثل اسماعيل هنية ويحي السنوار وحسن نصرالله، بينما برز اسم الجولاني، كما عاد ترامب الى الواجهة الأميركية .
ندعو الله عز وجل أن يأت العام 2025 بالخير والاستقرار لمنطقتنا ولبلدنا الحبيب الكويت.