الحرب التي تشنها الداخلية على تجار المخدرات تحظى بتقدير جميع الشرفاء  من المواطنين والمقيمين.. كميات المؤثرات التي تقبض الداخلية على مروجيها تدل على حجم السوق  و كثرة المتعاطين.
ورغم الجهود العظيمة التي يبذلها رجال الداخلية ويتعرضون فيها للخطر، فإن الأحكام «للأسف» لا تطبق على المجرمين ويتم إيداعهم السجون ويستمرون بالترويج و هم مسجونين.
 إعدام مروجي المخدرات هو الردع الذي يحمي البلد من شرورهم، وسوى ذلك عبث لا يحقق نتيجة .