منظمة الصحة العالمية حذّرت من الانتشار المخيف للتدخين الإلكتروني عالمياً، مؤكدة انتشاره بين فئة صغار السن من الفئة العمرية 13 الى 15 عاماً ، بنحو 37 مليون طفل حول العالم.
للأسف الكثيرون اعتبروا التدخين الإلكتروني بديلاً صحياً عن استخدام السجائر العادية، لكن الحقيقة أن ضررها لا يقل خطورة عن السجائر التقليدية.
أبحاث طبية رصدت مؤخراً تزايد حالات الوفاة المفاجئة وربطوا بينها وبين التدخين الإلكتروني، مما يدل على الخطر الحقيقي لهذا النوع من التدخين.. احموا أبناءكم من هذه الآفة المدمرة.