حادث إطلاق النار على اثنين من موظفي سفارة الاحتلال بالعاصمة الأميركية واشنطن ، ليس مجرد حادث ، وستكون له انعكاسات كبيرة خلال الفترة المقبلة على التطورات السياسية فيما يتعلق بأزمة قطاع غزة، ذلك لأن منفذ العملية أميركي وليس من أصول عربية أو إسلامية، ما يؤكد زيادة التعاطف العالمي مع الفلسطينيين ، وزيادة كراهية العالم للصهاينة مجرمي الحرب.
زخم كبير شهدته عدة دول أوروبية تجاه جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال بحق الأبرياء المدنيين من النساء والأطفال .. نأمل أن يستغل لمزيد من الضغط على أميركا.